قروب واتساب «دردشة مع سمراء» للتعرف على السمراوات الجميلات.

قد يكون عيد الميلاد "أروع وقت في العام" ، ولكن عندما يتعلق الأمر بدوافعنا الجنسية ، فهو ليس مثيرًا للغاية.
قام باحثون في جامعة ستانفورد في كاليفورنيا وجامعة كولومبيا في نيويورك بتحليل البيانات لأكثر من 500000 امرأة من فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والمملكة المتحدة ، تم جمعهن بواسطة تطبيق الصحة الجنسية Clue .و تتضمن البيانات سجلات ذاتية الإبلاغ عندما تمارس النساء الجنس.
بينما كشفت البيانات أن العطلات مثل عيد الحب ترتبط عادة بمزيد من الجنس ، ولكن يعتبر عيد الميلاد استثناءاً.
كما أظهرت البيانات الأيام الثلاثة التي سبقت 25 ديسمبر نشاطًا جنسيًا عند النساء أقل من المتوسط.و يستمر هذا الهدوء لعدة أيام حتى منتصف ليلة 31 ديسمبر ، يعني الى يوم رأس السنة الجديدة ، عندها يكون هناك ارتفاع في النشاط الجنسي في جميع أنحاء العالم.
تحليل بياناتهن في دراسة ما قبل الطباعة ، والتي تم نشرها على الإنترنت ولكن لم تتم مراجعتها بعد ، افترض الباحثون أن الإجهاد والوجبات الخفيفة والكحول الذي يتناولها الناس بكثرة في موسم العطلات قد تكون عائقا كبيرا في طريق دوافعنا الجنسية ، حسب ما ذكرت صحيفة The Guardian .
"في معظم العائلات ، لا يوجد شخص في المنزل يمكنه جعل" عمل العطلة "هذا من أولوياته ، لذلك ينتهي الأمر بالضغوط في الوظائف ورعاية الأطفال. إنها ليست وصفة للشعور بالإثارة" ، د. كيت بوير خبير في الجغرافيا البشرية ، هذا ما قاله لصحيفة الغارديان .
كما أكدت صحيفة The Guardian أن هذه النتائج يمكن أن تشير إلى شيء ما عند البشر وعن المسؤول عن تحريك رغبتنا الجنسية. من الممكن أن يكون لدينا أنماط تربية موسمية وأوقات تعطل موسمية.
وكخلاصة لما سبق : نظر باحثون في جامعة ستانفورد في بيانات من 500000 امرأة ووجدوا أنه تم الإبلاغ عن نسبة أقل من الجنس في الأيام الثلاثة التي سبقت عيد الميلاد دون المتوسط. يفسىر الفريق هذا الانخفاض إلى الأعمال الروتينية للعطلات والإفراط في الاستهلاك بشكل عام.كما يميل الناس إلى الارتداد جنسياً في يوم رأس السنة الجديدة ، حيث تم الإبلاغ عن المزيد من الجنس بعد منتصف الليل في 31 ديسمبر أكثر من المتوسط.