قروب واتساب «دردشة مع سمراء» للتعرف على السمراوات الجميلات.

كان نجم كرة القدم الأرجنتيني ، الذي كان محبوبًا في المغرب العربي والشرق الأوسط ، داعمًا قويًا للقضية الفلسطينية.

حيث قال: "في قلبي أنا فلسطيني"

لم يخفِ دييغو مارادونا أبدًا تعاطفه مع الفلسطينيين. حتى أن التقى محمود عباس ، رئيس السلطة الفلسطينية ، خلال كأس العالم الذي نظم في روسيا في يوليو 2018 ، والذي كان يهمس له ، بينما كان يحتضنه ، "في قلبي ، أنا فلسطيني ". ونشر صورة اللقاء على انستغرام ، وكتب: "هذا الرجل يريد السلام في فلسطين. فخامة الرئيس عباس ، لديك وطن كامل ".


موقفه ثابت منذ أن سبق له ، في عام 2014 ، وصف القصف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بـ "المخزي".و تضامن مع الشعب الفلسطيني كما لم يمنع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من تكريمه يوم 25 نوفمبر بـ "صديق حقيقي لإسرائيل".

كما استقر في دبي بدولة الامارات العربية المتحدة حيث درب نادي الوصل خلال موسم 2011-2012. وعاد مرة اخرى الى الامارات في عام 2017 لتدريب نادي إمارة الفجيرة ، والذي فشل في إعادته إلى الدرجة الأولى. في مقابلة مع إحدى الصحف المحلية ، وصف إقامته في الإمارات العربية المتحدة بأنها "أجمل ما في حياته".


كما ان دول الخليج معروفة بصنع جسور ذهبية للنجوم في نهاية حياتهم المهنية. في عام 1986 ، بينما كان متعاقدًا مع نابولي ، وافق على لعب مباراة احتفالية في المملكة العربية السعودية بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيس النادي الأهلي ، في جدة ، ضد النادي الدنماركي بروندبي. مباراة ستكسبه شيكًا جيدًا مقابل 100000 دولار.

اما علاقته مع المغرب:

"عاش الملك ، عاش المغرب"

عندما كان المنتخب المغربي الضحية العربية الوحيدة لمرادونا خلال لقاء ودي في 1994 في الأرجنتين حيث سجل دييغو مارادونا ركلة جزاء. لكن لقاءه الحقيقي مع المغرب سيعقد في نوفمبر 2015 ، بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء.


حيث شارك في مباراة في العيون بين نجوم الكرة المستديرة السابقين. وبدا أنه تم إغواؤه من قبل البلد حيث انبهر بشدة جمالية المغرب ، فقد أعاد الحضور للمغرب في عام 2016 ، لنفس الحدث ، حتى أنه ذهب إلى حد التصريح خلال مؤتمره الصحفي: "عاش الملك ، عاش المغرب ، عاشت الصحراء "

ولا ننسى كذلك قصته مع الجزائر:

"واحد ، اثنان ، ثلاثة ، تحيا الجزائر"

قام دييغو مارادونا بزيارة إلى الجزائر في ديسمبر 2013 ، بمناسبة إطلاق شركة الهاتف موبيليس الجيل الثالث 3G. لم يكن حينها بخيلاً في التصريحات المضحكة ، حيث قال "واحد ، اثنان ، ثلاثة ، تحيا الجزائر" قبل أن يقول ان "الجيل الثالث في الجزائر سيكون بالسرعة التي كنت عليها في الميدان".